في أغلب الأحوال يتم تناول حبوب الإجهاض خلال الثلاثة أشهر الأولى من فترة الحمل، والتي يمكن حسابها بالأسابيع على أنها الفترة التي تتراوح من الأسبوع الأول وحتى الأسبوع الثالث عشر من الحمل، وذلك في حالة أن يكون الحمل غير مثبت.
إذا اخترت هذه الطريقة للإجهاض، فعليك تناول الميفيبريستون بعد ذلك الميزوبروستول معًا في المنزل لعدة ساعات أو أيام.
ويجب على المرأة ألا تقوم باستخدام التحاميل خاصة ان كانت حامل.
من اللازم على المرأة أن تقوم بمتابعة حالتها الصحية عقب عملية الإجهاض مع الطبيب المختص والقائم على اجراء تلك العملية منذ البداية، حيث يتم الاطمئنان على صحة المرأة من خلال إجراء بعض الفحوصات الطبية والتي تتمثل في:
الميفيبريستون عبارة عن حبة منفردة، بينما الميزوبروستول هي حبة مرافقة للميفيبريستون.
إذا كنت تتفكر في تناول حبوب الإجهاض بشكل غير مشروع، فإنه من الأهمية بمكان مناقشة هذه المخاطر مع مقدم الرعاية الصحية قبل ذلك.
تعتبر الحمى والقشعريرة من الآثار الجانبية الشائعة، ولكن الحمى أقل شيوعًا، ولكن يمكن أن تحدث وتختفي عادة في غضون ساعات قليلة.
الإجهاض أو إسقاط الجنين هو خروج الجنين من الرحم قبل أن يكمل الشهر التاسع داخل رحمها.
ومع ذلك، فإن استخدامها قد يختلف باختلاف القوانين والتشريعات في كل بلد. بعض الاستخدامات الأخرى لحبوب الإجهاض تشمل:
تشمل المعلومات عن الأدوية التي يتم تقديمها عن طريق النقر عليها الاسم التجاري والسعر والجرعة والآثار الجانبية والأحداث الضارة والطريقة المناسبة لتناولها والأوقات المناسبة لأخذها ، وتتضمن أيضا أسئلة شائعة حول كل دواء.
إذا كانت لدى المرأة أي شكوك بشأن صحة الدواء الذي تتناوله، فلا بد لها من التحدث مع طبيبها more info أو الصيدلي لضمان سلامة صحتها.
لا يجب المخاطرة بحياة الأم جنبًا إلى جنب مع حياة الطفل، وفي حالة الحمل، يجب أن يتم الإجهاض من قبل طبيب متخصص في أمراض النساء.
لذا عليها التعرف على أفضل علاج يحافظ عليها وعلى الجنين في تلك المرحلة.
لذا يجب على المراه الذهاب للطبيب للتعرف على أفضل طريقة يمكن ان تقوم باستخدامها ولا تعرض حياتها للخطر.